إضافة إلى عامل السن، تتأثر تلك العملية أيضاً تبعاً لحالتنا النفسية. إن فترة الاضطراب النفسي تبطئ عملية تجدد الخلايا، وتدمر ألياف الكولاجين في البشرة، وتكسر الإيلاستين فيها، وتزيد إنتاج المادة الزيتية التي تدعى الزهم لدى أصحاب البشرة الدهنية وتزيد من جفاف البشرة الجافة. إذا أردت الحصول على بشرة صحية براقة فعليك الاهتمام بصحتك النفسية أيضاً لأن ذلك مفتاحك للحصول على بشرة صحية.
بارك الله فيكي أم محمد
وتقبلي تحياتي