نبع الوفاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلاً بالحوارالفكري الهادئ بعيداً عن التعصب الأعمى بهدف الوصول للحقيقة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حالة شفاء من فيروس الكبد سي لدى مركز الهاشمي
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 07, 2012 4:58 pm من طرف غيوم الليل

» أصعب ابتسامة.
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالأحد يناير 22, 2012 7:54 pm من طرف hoho

» كفاك ستموت
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 19, 2011 2:03 pm من طرف أمير الأحزان

» كفاك ستموت
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 13, 2011 2:22 pm من طرف ضحكتي رغم حزني تلقاها

» كفاك ستموت
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 13, 2011 2:22 pm من طرف ضحكتي رغم حزني تلقاها

» زواج الرسول صلى اللـه عليه وسلم من عائشة أم المؤمنين
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالأحد أبريل 10, 2011 11:02 am من طرف عمروزينجر2010

» أذكار الصباح والمساء
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالسبت مارس 05, 2011 12:50 am من طرف امــيــر الــجــنــوب

» وقفـــة
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالسبت مارس 05, 2011 12:46 am من طرف امــيــر الــجــنــوب

» حوار مع النفس
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالسبت مارس 05, 2011 12:35 am من طرف امــيــر الــجــنــوب

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
alhaware
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
simple human
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
أم محمد
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
dr:ahmed fouad
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
hadeerelba7r
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
مهجة الروح والفؤاد
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
safyhhh
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
aa hh
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
mr masry
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
سلمى الاسكندرانية
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_rcapحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_voting_barحكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_vote_lcap 
قرآن كريم
{ اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم } (العلق:1-5)
حديث شريف
قال أبو هريرة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (قال الله يسب بن آدم الدهر وأنا الدهر بيدي الليل والنهار). رواه مسلم
حكمة
إذا لم تعلم أين تذهب , فكل الطرق تفي بالغرض
ترحيب عام
أرحب بجميع الأخوة والأخوات مشرفي وأعضاء المنتدى كما لا يفوتني الترحيب بكل زوار المنتدى ومتصفحيه فأهلاً ومرحباً بالجميع
رسالة المنتدى
هي أن يكون منتدى للحوار الفكري الهادئ البعيد كل البعد عن التعصب الأعمي في ظل منهج أهل السنة والجماعة واضعين أمام أعيننا هدفاً سامياً وهو الوصول للحقيقة
أذكاااااااااااااااااار
من أذكار الصباح والمساء عن أنس (رضي الله عنه) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال : من قال حين يصبح وحين يمسي : اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت , وأن محمدا عبدك ورسولك , أعتق الله ربعه من النار , فمن قالها مرتين أعتق الله نصفه من النار , ومن قالها ثلاثا أعتق الله ثلاثة أرباعه من النار , ومن قالها أربعا أعتقه الله من النار. رواه أبو داوود
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 221 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو مي سليمان فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 9592 مساهمة في هذا المنتدى في 2484 موضوع

 

 حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أم محمد
المراقب العام
المراقب العام
أم محمد


انثى عدد الرسائل : 1960
نقاط : 2122
تاريخ التسجيل : 19/01/2009

حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية Empty
مُساهمةموضوع: حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية   حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 28, 2009 9:01 pm

حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية Xps12313



دعا الإسلام إلى تزوّج الودود الولود، ولكل أب في الغالب غرضان هامّان من الإنجاب ، فالأول : تحقيق حاجة في نفس الأب الذي يحب أن يرى صورة نفسه في ولده، ويأكل هذا الابن من ثمار أتعابه ،و من هنا كان الأبناء زينة الحياة الدنيا ، كما قال الله تعالى:{المال والبنون زينة الحياة الدنيا }[ الكهف :46].
الغرض الثاني: يتحقق في إنجاب ذرية صالحة لتعمير الأرض ، واستمرار الحياة البشرية على وفق التعاليم الربانية .
وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يتزوج من أجل الإنجاب ، وإكثار الذرية ، فقد قال رضي الله عنه : ما آتي النساء للشهوة ، ولولا الولد ما باليتُ ألا أرى امرأة بعيني، وإني لأكرِه نفسي على الجماع رجاء أن يخُرج الله مني نسمة تُسبحه وتذكره.
فإذا تحقق للأب هذان الغرضان تحقق له تكوين ذرية صالحة تكون له صدقة جارية بعد مماته. قال عليه الصلاة والسلام:"إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاثة، صدقة جارية، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له"(1) .

من ركائز بناء البيت المسلم والحفاظ على هويته وخصائصه: العناية الفائقة بتربية الأولاد وتعليمهم، ومفهوم التربية أعم وأوسع من التعليم.
فالتربية : هي تنشئة الولد حتى يبلغ حد التمام والكمال شيئا فشيئا، لا يحدها سن محدد، ولا أي أمر طارئ كخروج من منزل ، أو سفر بعيد.
وتشمل هذه التنشئة التربية النفسية والروحية والوجدانية والعقلية والسلوكية والاجتماعية.
والتعليم: جزء من هذه المنظومة التربوية، يتضمن نقل المعلومات التي يحتاج إليها الابن في حياته.
وأول ركائز هذه التربية وأُسها التي لا غنى لها عنه ( القدوة الحسنة ) بأن يكون الأب قدوة حسنة في سلوكه وأقواله وأعماله كلها أمام أبناءه قبل كل شيء، فقبل أن يربيهم على التخلق بالخلق الحسن، يجب عليه أن يتصف هو بمكارم الأخلاق، وهذا هو حال قدوتنا الأول عليه الصلاة والسلام، فإنه كان إذا أمر بشيء عمل به أولاً ثم تأسى به الناس من بعده، وهذا بلا شك أقوى وأوقع في النفس.
واذكر مثالاً واحداً على ذلك بُغية الاختصار ، فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله كيف الطهور؟ فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بماء في أناء فغسل كفيه ثلاثاً ، ثم غسل وجهه ثلاثاً ، ثم غسل ذراعيه ثلاثاً ، ثم مسح برأسه، فأدخل إصبعيه السباحتين –أي: السبابتين- في أذنيه، ومسح بإبهاميه على ظاهر أذنيه، وبالسباحتين باطن أذنيه، ثم غسل رجليه ثلاثاً ثلاثاً ثم قال: هكذا الوضوء ،فمن زاد أو نقص فقد أساء وظلم ، أو ظلم وأساء "(1) .
ثم بعد ذلك على الأب الحصيف أن يتدرج في تعليمه لأبنائه ولا يستعجل النتائج ويقدم الأهم فالمهم .. وهذا ما نستفيده من قصة بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذاً إلى
اليمن(2).
فالقدوة الصالحة المتمثلة في الأب مع التدرج في التعليم للأبناء هي بمثابة الجناحين للطائر ورأسه الصبر وتحمل مشاق التربية والتعليم.
كان عليه الصلاة والسلام يخطب فدخل عليه رجل غريب يسأل عن دينه ، فترك عليه الصلاة والسلام خطبته ودعا بكرسي فجلس يعلمه ثم عاد لخطبته"(1)
وبهذا الصنيع يعطينا عليه الصلاة والسلام درساً لكل معلم ومربٍ ، سواء كان أباً أم غيره، أن يتصف بالحلم والتواضع والصبر على نشر تعاليم الإسلام وأخلاقياته وغرس مبادئه لدى من يربي ويعول.
فأولادك أيها الأب الموفق أمانة في عنقك ، وصلاحك يفيد أبناءك، وهو صلاح لك إن شاء الله تعالى؛ كما قال سبحانه:{وكان أبوهما صالحاً}[الكهف:82].
ومن هنا كان لزاماً عليك مسؤولية توجيههم وإرشادهم ، عملا بقوله تعالى:{ يا أيها الذين ءامنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة ...} [التحريم:66].
وقوله عليه الصلاة والسلام :"كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راع ومسؤول عنهم، والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عنهم والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم، والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه، ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"(2).
وكما أن الأم مدرسة كما يقال ، فكذلك الأب هو أيضاً مدرسة عظيمة في تربية الأبناء لا تقل أهمية عن مدرسة الأم ، فهو مدرسة في تربية من يعول على الأخلاق الحسنة، ومدرسة لأبنائه في الكسب الحلال ، ومدرسة لأبنائه في الكلمة الطيبة.. الخ.
فعلى الأب أن يستشعر أهمية هذه التربية المنوطة به ، وأنه من الإساءة للابن والإخلال في الأمانة التي استودعها الله له أن يتركه بدون تربية وتوجيه.
يقول ابن القيم رحمه الله : ( وصيةُ الله للآباء سابقة على وصية الأولاد بآبائهم، قال الله تعالى:" ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق " [الإسراء:31] فمن أهمل تعليم ولده ما ينفعه ، وتركه سدى؛ فقد أساء إليه غاية الإساءة ، وأكثر الأولاد إنما جاء فسادهم من قبل الآباء وإهمالهم لهم وترك تعليمهم فرائض الدين وسننه، فأضاعوهم صغاراً، فلم ينتفعوا بأنفسهم ، ولم ينفعوا آباءهم كباراً، كما عاتب بعضهم ولده على العقوق، فقال : يا أبت ، إنك عققتني صغيراً فعققتك كبيراً، وأضعتني وليداً فأضعتك شيخاً .. ) (1)
وعل الأب أيضاً أن يعرف كيف يتعامل مع مراحل نمو أولاده ،وأن يفرق بين مرحلة و أخرى ، ولازلنا في الحقيقة نعاني من جفاء بعض الأباء نحو أبنائهم واحتقارهم وعدم إعطائهم الثقة المنضبطة التي يحتاجونها مهما بلغوا من العمر .
يقول المفكر محمد قطب : ولئن كانت مرحلة الطفولة مرحلة نمو وتغير دائم لا يتوقف، حتى إن اليوم الواحد قد يضيف مزيداً من النمو في بعض الأحيان ، سواء في مرحلة المشي أو مرحلة النطق أو مرحلة التقاط الخبرات وظهور الاستعدادات .. ، ولئن كانت مرحلة المراهقة مرحلة تفجر جسدي وروحي مع النمو العقلي المتزايد ..فإن مرحلة الشباب الباكر الممتدة حتى النضج هي مرحلة نمو من نوع متميز ..، وليست فيها التغير السريع الذي يميز مرحلة الطفولة ولا التفجر المتقلب الذي يصحب مرحلة المراهقة، وإنما فيها النمو المفضي إلى النضج وهو لون خاص غير اللونين السابقين..
أرأيت إلى الثمرة كادت تنضج ؟! إن فيها كل ملامح الثمرة الناضجة أو معظمها ، ولكنها لم تنضج بعد ، وهي تتغير وهي تقريباً على صورتها!.
وإن التغير الذي يحدث فيها لعظيم الأهمية ولا شك ، لأنه هو الذي يؤهلها لأن تصبح ثمرة ناضجة نافعة مرغوبة ومطلوبة. ولكن لا يكاد يغير شيئا من ملامحها الأصلية إنما يركز فيها حتى تصبح في النهاية مكتملة النمو. وهذه المرحلة في حياة الإنسان أقرب شيء إلى ذلك .
إن ملامح الشخصية قد بدأت تبرز وهناك تغير مستمر يطرأ عليها لا يتوقف ولكنه لا يغير الملامح الرئيسية بقدر ما يركزها ويزيدها بروزًا ؛ حتى تصل إلى صورتها المتكاملة ،إنه لا يضيف عناصر جديدة بقدر ما يقوي ويركز ويصقل العناصر الموجودة بالفعل ، هذا هو الذي يميزها أساسًا عن المرحلتين السابقين(2).

نتائج هذه التربية :

يجب أن يدرك الأب أن الهداية من الله، وأن البذرة الطيبة تبقى طيبة، وما يبذل الأب من حرص كبير مع أبنائه في سبيل تنشئتهم التنشئة الصالحة لن يذهب سدى.
ولكن لابد من فعل الأسباب والاجتهاد مع عدم التعويل على النتائج كثيرًا؛ ( فقد يبذل الأب قصارى جهده ، ويأخذ بمناهج التربية الإسلامية، ومع هذا ينشأ الولد على الشذوذ والانحراف ، كما اخبرنا الله سبحانه وتعالى عن ولد نوح عليه السلام، فأبى الهداية والتربية النبوية واستنكر وكان مع الكافرين ، فعاقبه الله معهم بالطوفان فأصبح الجميع من المغرقين، وفي هذه الحال يعذر الأب المربي أمام الله لكونه أدى ما عليه من الحقوق وقام بما أوجبه الله عليه من مسؤوليات !!)(1).
فهل هناك مجال للشك أن نوحاً لم يقم بواجب التربية الصالحة مع ابنه؟ ولكنها إرادة الله القائل:{إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء} [القصص:56].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
alhaware
المراقب العام
المراقب العام
alhaware


ذكر عدد الرسائل : 2334
نقاط : 1908
تاريخ التسجيل : 13/11/2008

حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية   حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 08, 2009 2:26 am

حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية 1_20081123_4364


إنّ
من ركائز بناء البيت المسلم والحفاظ على هويّته وخصائصه، العناية الفائقة
بتربية الأولاد وتعليمهم، ومفهوم التربية أعمّ وأوسع من التعليم.


فالتربية:
هي تنشئة الولد حتّى يبلغ حدّ التمام والكمال شيئاً فشيئاً، مكتسبًا
للخبرات، فهي تربية لا يحدّها سنّ محدّد، ولا أيّ أمر طارئ، كخروج من
منزل، أو سفر بعيد ..


وتشمل هذه التنشئةُ التربيةَ النفسيّةَ، والروحيّة، والوجدانيّة، والعقليّة، والسلوكيّة، والاجتماعيّة.

وأمّا التعليم: فهو جزء من هذه المنظومة التربويّة، يتضمّن نقل المعلومات التي يحتاج إليها الابن في حياته.

وأولُ
ركائز هذه التربية وأساسُها التي لا غنى لها عنه، القدوة الحسنة بأَنْ
يكون الأب قدوة حسنة في سلوكه وأقواله، وأعماله كلّها أمام أبنائه قبل كلّ
شيء، فقبل أن يربيهم على التخلّق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم محمد
المراقب العام
المراقب العام
أم محمد


انثى عدد الرسائل : 1960
نقاط : 2122
تاريخ التسجيل : 19/01/2009

حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية   حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 08, 2009 2:47 pm

alhaware كتب:
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية 1_20081123_4364


إنّ
من ركائز بناء البيت المسلم والحفاظ على هويّته وخصائصه، العناية الفائقة
بتربية الأولاد وتعليمهم، ومفهوم التربية أعمّ وأوسع من التعليم.


فالتربية:
هي تنشئة الولد حتّى يبلغ حدّ التمام والكمال شيئاً فشيئاً، مكتسبًا
للخبرات، فهي تربية لا يحدّها سنّ محدّد، ولا أيّ أمر طارئ، كخروج من
منزل، أو سفر بعيد ..


وتشمل هذه التنشئةُ التربيةَ النفسيّةَ، والروحيّة، والوجدانيّة، والعقليّة، والسلوكيّة، والاجتماعيّة.

وأمّا التعليم: فهو جزء من هذه المنظومة التربويّة، يتضمّن نقل المعلومات التي يحتاج إليها الابن في حياته.

وأولُ
ركائز هذه التربية وأساسُها التي لا غنى لها عنه، القدوة الحسنة بأَنْ
يكون الأب قدوة حسنة في سلوكه وأقواله، وأعماله كلّها أمام أبنائه قبل كلّ
شيء، فقبل أن يربيهم على التخلّق


حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية FVv31741
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكمة الإنجاب .. و .. أمانة التربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبع الوفاء :: المنتدى الإسلامي :: الشريعة والحياة-
انتقل الى: